العنف الأسري لم يستثني جميلات هوليوود
العنف الأسري ضد المرأة يطال كل واحدة أينما كانت وكيفما كانت، تتعرض امرأة من أصل 3 سيدات حول العالم للعنف الأسري، سواء من زوجها أو عائلتها.
“يربون البنت الصغيرة منذ طفولتها على أنها جسد فقط، فتنشغل به طوال حياتها ولا تعرف أن لها عقلاً يجب أن تنميه” – نوال السعداوي
العنف الأسري ضد المرأة يطال كل واحدة أينما كانت وكيفما كانت، تتعرض امرأة من أصل 3 سيدات حول العالم للعنف الأسري، سواء من زوجها أو عائلتها.
الرياضات النسائية في المشرق العربي تعيش واقع مرير بشكل عام، رغم نجاح المرأة في اقتحام العديد من الألعاب التي ظلت حكرًا على الرجال وحققت فيها تقدم مبهر.
في مجتمعاتنا الشرقية يعتبر الإفصاح عن التعرض للتحرش وصمة عار ليس للرجل الذي قام بتلك الجريمة بل للمرأة التي تعرضت له، ولهذا ترفض الكثيرات الإفصاح عما تعرضن له من جرائم تحرش جنسي في العمل ويضطرون إلى التكتم لعدة عوامل.
دراسة رسمية رصدت استعداد القادة السيدات للمخاطرة باقتصاد بلدانهن مقابل حماية الأفراد، وهو ما أدى إلى العبور السليم نسبيًا للأزمة مقارنة بدول يقودها زعماء رجال، اختاروا فتح الاقتصاد وتخفيف القيود.
قد ترى أنت المتعة في هذا الطعام الشهي أما المرأة ترى أنه واجب إضافي وقع على عاتقها، وخاصة المرأة العاملة المطالبة بتحقيق توازن بين عملها وبيتها وتربية أطفالها ومجاملة الأصدقاء والعائلة.
تعرضت واحدة من كل ثلاث نساء في جميع أنحاء العالم لشكل من أشكال التمييز العنصري القائم على النوع الاجتماعي في حياتها. يتخذ التمييز الجنسي ضد المرأة أشكالاً عديدة في العالم العربي.
لم أكن أدرك مدى تأثر الشخص الذي سبق وتعرض للتحرش! هل فعلا يبالغون والأمر لا يستحق كل هذه المبالغة، هل مجرد لفظ خارج مؤذي يمكن أن يسبب الاكتئاب عند بعض الفتيات؟
إن لم نعرف كيف نحب أنفسنا ونتقبلها كما هي، نتصالح مع طول قامتنا، قصيرة كانت أو طويلة، لا حرج إذا كان وزننا يحمل بعض الكيلوجرامات الزائدة. كما أن الشعر المجعد أصبح رائع وجذاب لا داعي لبعض الحيل المزيفة لإصلاحه، ألوان بشرتنا تضفي تميّزًا لكل واحدة فينا فلما الإصرار على تغيير ذلك؟!
المناخ والفرص التي تتاح للمرأة العربية في الغرب قد تكون من أكبر المقومات المساعدة في مسيرة حياتها الدراسية والمهنية لتثبت ذاتها في مجالات متعددة وخاصة ميدان العلوم التي يسيطر عليه الذكور.
تتعرض الكثير من السيدات في عصرنا هذا للكثير تحت مسمى الزواج “العهد الذي تشوبه الرحمة والحب والأمان” ليتحول إلى تعدي من نوع خاص. ولكنه حتى الآن لا يُعد ذنبًا في نظر كثير من المجتمعات التي ترضى بنوع من أنواع العنف.