كيف تتخلصين من الضغط النفسي؟
عدم المساواة بين الجنسين في مكان العمل، وتوزيع الأدوار الاجتماعية، هما من أبرز أسباب الضغط النفسي عند النساء.
عدم المساواة بين الجنسين في مكان العمل، وتوزيع الأدوار الاجتماعية، هما من أبرز أسباب الضغط النفسي عند النساء.
الشعور بأنك عالق في مكان اليأس يجعل الحياة صعبة حقًا. لحسن الحظ، هناك بعض الأشياء التي يمكنك فعلها عندما تشعر باليأس من جعل الحياة أفضل قليلاً – بغض النظر عن مدى السوء الذي قد تبدو عليه الأشياء.
مع الإلهاءات المستمرّة مثل إشعارات الأخبار ووسائل التواصل الاجتماعي وقوائم المهام التي لا تنتهي، قد يكون من الصعب التركيز على ما هو مهم. ممارسة التنفّس بشكل واعٍ هو نوع من أنواع التأمّل، فممارسة تمارين اليقظة الذهنية يُساعدنا كثيرًا في تخطّي صعوبات التركيز اليومية التي نواجهها بسبب كثرة مصادر التشتيت والإزعاج.
استنزفت الشعبية الجارفة لإنستغرام ما يمكن تسميته “ترويج الجسد”، وكأن كل فتاة وامرأة على صفحات إنستغرام أصبحت عارضة أزياء مهمتها إشباع فضول الجميع، وهو أمر غاية في الخطورة!
حكاية ليلي سينغ ليست أقصوصة نجاح نأخذ منها النصائح والعِبر لتسلق سلّم الإنجازات فحسب، بل هي دعوة مفتوحة لكل واحد فينا للبحث عن درب العـودة إلى الذات الحقيقية.
الرجال الذين يتجنبون الثقافات الشعبية التقليدية، وأقوال غلاة مشايخ المذاهب الدينية المتشددة، ذات الصلة بالحب، يميلون إلى أن تكون لديهم علاقات أكثر إرضاءً، والتزامًا، تجاه شركائهم.
غالبًا لا يمكننا أن نقول من خلال النظر إلى الأشخاص ما هو الألم الذي يحملونه في الداخل. هذا جزئيًا لأنهم قد يختارون إخفاء معاناتهم، ولكن أيضًا لأن الألم النفسي يمكن إخفاءه عمومًا. لا تشبه الذات المكسورة الذراع أو الساق المكسورة – فقد لا تكون مرئية للآخرين.
يختار البعض منا المغادرة لأن الحياة أقصر من أن تكون أي شيء سوى السعادة والسلام، لكن البقية منا يختار البقاء مع “دييغو” كما فعلت فريدا كاهلو التي كانت رسامة ملهمة، لكنها كانت أيضًا عاشقة باهِرة.
الوحدة تجربة شخصية جدًا، ومَعَ هذا يرتشف الكل من كأسها المُرّ، ولكننا نُلامسها من زوايا مختلفة حيث السن ومجموع التجارب الحياتية يُعطيانها نكهة مُتَبَايِنة لدى كل واحد منا، حتى ولو جمعتنا نفس الحدود الجغرافية والعوامل الاجتماعية، كل منا سوف يختبرها في مرحلة معينة من مراحل حياته بشكل أو بآخر!
نحن في مجتمعات تتوارث الأساليب التربوية من الأجداد حتى الأحفاد دون مراعاة للتغيرات الحادثة، نرى الطفل يُصدم بالمجتمع ويصده ونرى آخر يستقبله ويتفاعل معه، تختلف ردات الفعل باختلاف الأسرة والمعاملة الوالدية لتنشئة الطفل.