العداءة ريبيكا تشيبتيجي تفقد حياتها بعد الأولمبياد
تعرضت تشيبتيجي لجريمة مروعة على يد صديقها السابق الذي أضرم النار فيها، حيث كانت تبلغ من العمر 33 عامًا فقط. وقعت الحادثة بعد عودتها إلى منزلها في شمال غرب كينيا.
تعرضت تشيبتيجي لجريمة مروعة على يد صديقها السابق الذي أضرم النار فيها، حيث كانت تبلغ من العمر 33 عامًا فقط. وقعت الحادثة بعد عودتها إلى منزلها في شمال غرب كينيا.
اهتزت منصات الأخبار في العالم العربي والعالم. بعد أن اغتيلت الصحفية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة عن عمر يناهز 51 عامًا برصاصة إسرائيلية، في 11…
‘جرح تاني’ غنّتها شيرين بحرقة على المسرح أمام جمهور عريض من مُحبّيها، في أول ظهور لها بالإمارات، بعد إعلانها رسميًا الانفصال عن زوجها الفنان حسام حبيب. قبل أن تكون شيرين ضحيّة خداع رجل ما، هي بالتأكيد ضحيّة تدفع ضريبة شهرتها والمبالغة في مشاركة تفاصيل حياتها الخاصة مع الجمهور والإعلام.
إذا كنت امرأة، من السهل عليك الشعور بكونك تحت رحمة اختيارات الآخرين، يحدد الآخرون قيمتك بناءًا على صورة جسدك، وباعتبارنا عانينا جميعًا بشكل أو بآخر من تعليقات البعض عن أجسادنا في الماضي، فأنا أعلم أن سماع آراء الآخرين عن جسدك يمكن أن يكون مصيدة ذهنية مخيفة!
يبدو أن ليلى عجاوي اللاجئة الفلسطينية بالأردن والمتمسكّة بجذورها منغمسة أيضًا في ثقافة بلد تربّت ودرست به، لم تخطّط عن سابق إصرار وترصد أن تكون ناشطة ومدافعة عن حقوق المرأة من خلال جداريات الجرافيتي. سعدنا بعمل هذا اللقاء الحواري الثريّ مع ليلى عجاوي حيث كانت هذه تفاصيل الأسئلة التي طرحناها عليها وأجابت عليها مشكورة.
حتى وقت طويل من تاريخ البشرية، كان المهبل إلى حد بعيد، موضوعًا محظورًا وشيئًا لا يمكن مناقشته علانية. وفي الواقع، لم يكن هناك مصطلح طبي لمهبل المرأة حتى عام 1680، وقبل ذلك، كانت الكلمة اللاتينية المُعبّرة عنه تشير إلى بما معناه – “غمد السيف”.
الرجال الذين يتجنبون الثقافات الشعبية التقليدية، وأقوال غلاة مشايخ المذاهب الدينية المتشددة، ذات الصلة بالحب، يميلون إلى أن تكون لديهم علاقات أكثر إرضاءً، والتزامًا، تجاه شركائهم.
أول قضيّة نفكر بها حول فكرة قوة الشخصية عند المرأة أنها تبحث عن المساواة مع الجنس الآخر وهذا غير صحيح، وهنا يجب أن ننوّه أننا لا نتحدث عن كل امرأة مستقلة أو متعلمة، أنا أتحدث عن المرأة التي فهمت حقًا معنى ذلك ومارسته وأحاطت به بكل جوانبه ولم تأخذ القشور عن ذلك فقط.
المستقر في الذهن العربي هو اعتبار الدورة الشهرية للمرأة أمرًا مرتبطًا بالأوساخ، بما يستدعي الاشمئزاز من جسدها، وقد يقول البعض أن الأمر يتعلق بالسوائل الخارجة من الجسد الأنثوي، وكأن الرجال هم قطع من الحلوى تتحرك بيننا!
كانت إيزيس كأنها كل امرأة مصرية منذ آلاف السنين وحتى اليوم، وكأن هذه الصرخة وهذه التراتيل جاءت لتوقظ الحس الحضاري والإنساني عند المصريين ولترجع لأذهانهم من هي المرأة اليوم لعلها توقف ما تتعرض له النساء من عنف وتحرش خاصة في الآونة الأخيرة مع انتشار حملات التوعية لفضح المتحرش والتوعية الاجتماعية للوقوف مع الضحية لا ضدها!