حتّى لا يتمكّن منك اليأس، هذا ما يجب فعله!
الشعور بأنك عالق في مكان اليأس يجعل الحياة صعبة حقًا. لحسن الحظ، هناك بعض الأشياء التي يمكنك فعلها عندما تشعر باليأس من جعل الحياة أفضل قليلاً – بغض النظر عن مدى السوء الذي قد تبدو عليه الأشياء.
الشعور بأنك عالق في مكان اليأس يجعل الحياة صعبة حقًا. لحسن الحظ، هناك بعض الأشياء التي يمكنك فعلها عندما تشعر باليأس من جعل الحياة أفضل قليلاً – بغض النظر عن مدى السوء الذي قد تبدو عليه الأشياء.
مع الإلهاءات المستمرّة مثل إشعارات الأخبار ووسائل التواصل الاجتماعي وقوائم المهام التي لا تنتهي، قد يكون من الصعب التركيز على ما هو مهم. ممارسة التنفّس بشكل واعٍ هو نوع من أنواع التأمّل، فممارسة تمارين اليقظة الذهنية يُساعدنا كثيرًا في تخطّي صعوبات التركيز اليومية التي نواجهها بسبب كثرة مصادر التشتيت والإزعاج.
التمارين الرياضية تُساهم في الحفاظ على حياة عملية متوازنة، يتطلّب الأمر الكثير من التركيز والتصميم والجهد. لحسن الحظ، ستساعدك هذه المقالة في شرح ستة أسباب كيف أن التمسك بروتين اللياقة يساعد في الأداء والإنتاجية.
إنقاص الوزن في رمضان ليس مهمة مستحيلة، هناك دائمًا فرصة لمعجزات الأنظمة الغذائية إذا ما التزم الأفراد بتناول كميات محددة من الطعام، ويصبح لهذه المعجزات مفعول السحر إذا أضفنا إليها بعض التمارين الرياضية الخفيفة أثناء وبعد الصيام!
القطايف منافس قوي على موائد الإفطار والسحور في ليالي رمضان، إنها الحلوى الرمضانية الأكثر شهرة في العالم العربي! ويعتقد البعض أنها أقدم تاريخيًا من حلوى الكنافة.
إذا كنت من أولئك الشغوفين بالأنظمة الغذائية المختلفة وتأثير كل منها على احتياجات الجسد، فغالبًا سيصادف آذانك اسم نظام الكيتو أو برامج الكيتو الغذائية، وذلك لأن برامج الكيتو هي إحدى البرامج الغذائية الأكثر شيوعًا في العالم للتخلص من الوزن الزائد!
يمكن للعادات الصحية الخاطئة، خلال الصيام، أن تسبب لنا مشكلات خطيرة، ولذلك ينبغي أن نحرص على ألا نسرف في تناول الحلويات، وأن نتجنب كل إفراط من شأنه أن يُنغِّص عيش أجهزتنا الهضمية! لاسيما في شهر رمضان الكريم!
الشوفان هو أحد أفضل خيارات الإفطار والسحور في رمضان، لاسيما إن كنت تحاول الاستمرار في إنقاص وزنك! لا يهم كيف تصنعه، ولا بأي طريقه ستتناوله، عليك فقط أن تجعله على مائدتك، فلتجعل الشوفان وجبتك الرئيسية في رمضان!
البساطة هي فنّ العيش بهدفٍ مع الحدّ الأدنى من الإلهاءات والتعقيدات التي لا داعي لها، ليس زُهدًا وتنسّكًا مبنييّن على الحرمان، بل مكافحة فرط الاستهلاك والتبذير، مع عدم التضحية بمستلزمات الحياة الجيّدة والعيش الطيّب.
يفسر المختصون الاندفاع إلى الإفراط في تناول الطعام في الحجر الصحي، كأحد الأسباب الرامية إلى التخلص من القلق والتوتر، أو لتفريغ المشاعر السلبية بشكل عام، حيث تعد الضغوط النفسية من أهم آثار هذه المرحلة.