الاكتئاب الذي أنقذ الـ«سوبرومان» ليلي سينغ!
حكاية ليلي سينغ ليست أقصوصة نجاح نأخذ منها النصائح والعِبر لتسلق سلّم الإنجازات فحسب، بل هي دعوة مفتوحة لكل واحد فينا للبحث عن درب العـودة إلى الذات الحقيقية.
حكاية ليلي سينغ ليست أقصوصة نجاح نأخذ منها النصائح والعِبر لتسلق سلّم الإنجازات فحسب، بل هي دعوة مفتوحة لكل واحد فينا للبحث عن درب العـودة إلى الذات الحقيقية.
مناورة الملكة مأخوذ عن رواية كتبها والتر تيفيس، وعلى شاشات نتفليكس قامت، أنيا تايلور جوي، بدور بطلة المسلسل، والذي يغوص بعمق في موضوعات الهوية والهوس والإدمان والنسوية وثورة الثقافة المضادة في الستينيات.
أول قضيّة نفكر بها حول فكرة قوة الشخصية عند المرأة أنها تبحث عن المساواة مع الجنس الآخر وهذا غير صحيح، وهنا يجب أن ننوّه أننا لا نتحدث عن كل امرأة مستقلة أو متعلمة، أنا أتحدث عن المرأة التي فهمت حقًا معنى ذلك ومارسته وأحاطت به بكل جوانبه ولم تأخذ القشور عن ذلك فقط.
سعدنا بعمل هذا اللقاء الحواري مع فاطمة الملا وهي باحثة إماراتية وطالبة دكتوراه في مجال لم يكن معروفًا إلا للقلّة من الناس وهو مجال الهندسة البيوكيميائية، حيث ساهمت جائحة كورونا والضرورة المُلحة لتصنيع لقاحات في تسليط الضوء على نوعية الأبحاث التي تقوم بها فاطمة الملا مع فريقها في جامعة UCL بالمملكة المتحدة.
باتت الريادة النسائية الآن، في عصر التكنولوجيا الرقمية والتطور التقني، ضرورة لا رفاهية، وأصبحت المرأة الآن جزءًا أصيلًا من مؤتمرات كبريات الشركات العربية والعالمية، وقد برزت نساء عربيات كثيرات في المنطقة العربية وأصبح بعضهن يقفن على حد التساوي مع نظرائهن في أوروبا الغربية وأمريكا الشمالية!
نلتمس هنا أن المرأة عليها أن تأخذ دورها لا أن تطلبه، لأن الرجل عندما تولى القيادة انتزعه بكافة الطرق المتاحة وهذه ليست حرب حقيقة ولكنها شكل من أشكال نزاعات الحياة النفسية المريرة، وقد ربط الكثير بين الاستقلال المادي للمرأة والاستقلال الحياتي حتى أن البعض ذهب لتشبيهها بالدولة التي تستقل ماديًا فإنها لا تتبع لأحد سياسيًا أو ثقافيًا.
في الثامن من مارس 2021 أطلقت عزيزة نايت سي بها «تاجة سبورت» وهي أول منصة إعلامية باللغتين العربية و الفرنسية، تختص حصريًا بتغطية الرياضة النسائية بشمال إفريقيا و الشرق الأوسط. أجرينا حوارًا مع عزيزة حول هذه المبادرة الإعلامية الأولى من نوعها في المنطقة العربية، وإليكم كامل تفاصيل الحوار.
قصص نجاح أربعة من النساء العربيات في مختلف المجالات، ريم الصويغ، لبنى العليان، نجاة بلقاسم ومريم المنصوري هن سيدات حققن المستحيل. تعرّف على قصص نجاحهن المليئة بالتحديّات.
مروة ملحيس البالغة من العمر 36 عامًا وأم لثلاثة أطفال والتي تنحدر من مدينة حلب السورية، توصلت إلى اكتشاف مادة واعدة لمعالجة مرض الزهايمر من خلال بحث الدكتوراه الذي أعدته في الجامعة التي تعمل بها في ألمانيا.
منال الشريف، سيرة لامرأة من مكة المكرمة، كما تحب أن تعرّف نفسها، لكنها ليست امرأة عادية، فقد تحدّت أعلى الهيئات الدينية في “المملكة”، وشكلت خطرًا على الحكومة السعودية، وصُنفت من أقوى “عشر نساء هزوا العالم”.