لماذا الولادة هي أهم قضيّة نسوية تمّ تجاهلها على الإطلاق!
تكون الأم الوالدة حديثًا قد مرّت بوقت عصيب وليست متأكدة من شعورها – جسدها وأجزاء حميمية منه مازالث تؤلمها وهناك بعض الذكريات التي تطفو حولها والتي تفضلّ نسيانها ربّما، بينما تحمل مولودها الجديد وهي شبه غارقة في موجة مشاعر مُتداخلة عن التجربة التي من المُفترض في عقلها الواعي أن تكون طبيعية ومُبهجة.