رحلة تغريب الذات في تربية البنات… مأساة كلّ فتاة عربية!
الحقيقة أنَّ هذه الطريقة بالتعاطي والتعامل مع تربية “الأنثى” أظهرت جيل كبير غير مسؤول تجاه ذاتهن وبناء أنفسهن، لأن المرأة التي لم تعتد أن تفكر وتعتمد على ذاتها في بناء وتكوين شخصيتها هي متلقي من المجتمع الذكوري الذي تحرسه الأمهات والرجال بالدرجة الأولى!