أمومة وتربية

بعض الحلول السريعة لمشاكل الرضاعة الطبيعية والتي قد تساعدك على تجاوز بعض تحديات الرضاعة الطبيعية الشائعة.

ربما يمكننا التفكير مرتين قبل التغاضي عن وصول أطفالنا إلى الإنترنت بشكل طليق، أو الضحك وهز رؤوسنا مع أطفالنا قبل سن المراهقة على أحدث أغنية جنسية لكاردي بي، أو نشر صورًا لبناتنا وأصدقائنا قبل رقصة المدرسة.

نسبة كبيرة من سلوكيات وقدرات الأطفال تُبنى في السنوات الأولى من أعمارهم وتقريبًا مرحلة ما قبل الروضة. أي أن الوالدين هما المعلّمين الأساسيين لطفلهم،…

من أفضل الطرق التي يمكنك القيام بها هي التخلص من الأشياء التي تُشتّتك وأن تدع بناتك يعلمون أنك مُتـاح لأجلهن. وإن طرحت سؤالاً، فأنت موجود بالفعل للاستماع إلى الإجابة. لأنني اكتشفت أن الفتيات سيتحدثن إذا كن يعرفن أنك حقًا تستمع وترغب في الاستماع وليس المقاطعة

لعل أزمة الوباء الحالية فرضت على أولياء الأمور أخذ زمام الأمور بأيديهم والمشاركة في مسؤولية تعليم الأبناء منزليًّا لأن خيارات التعليم عن بعد بسبب الحالة الوبائية لا يقدم الجودة التعليمية كما هو مفترض، هل من المعقول أن تجعلنا الأزمة الحالية نغير من منظورنا تجاه الطرق التي يتعلم بها أولادنا؟

الرضاعة الطبيعية هي قرار يجنبك أنت وطفلك الكثير من المشاكل التي قد تحدث في فترة ما بعد الولادة، وهي تحتاج منك فقط الى المزيد من المساعدة والتدريب.

رغم كون مرض اكتئاب ما بعد الولادة من أصعب الأمراض النفسية التي قد تمر منها الأم طوال فترة أمومتها، إلا أنه مع الوعي والمثابرة على العلاج يمكن التغلب عليه بمساندة العلم والتثقيف

في حالات قصوى يتولد تفكير في الانتحار أو التفكير من التخلص من الطفل بالرغم من وجود مغالطات مجتمعية كبرى وأوساط طبية أيضًا تروج لفكرة أن كل أم مكتئبة سوف تقتل طفلها وهو أمر غير صحيح

إن الطرق التقليدية التي نشأنا عليها للتعامل مع عناد الطفل لم تعد تجدي بشيء، بل إنها تزيد الأمر سوءًا ولهذا وجب علينا البحث والتقصي عن الطرق المثلى للتعامل مع الطفل العنيد، مع العلم أن لكل طفل شفرته الخاصة

نود أن نكسر قوقعة القلق و التوتر التي دخلتيها لنتعرف معًا على معلومات موثقة طبيًا عن الأعراض المبكرة للحمل.