المرض النفسي حقيقة وليس عيبًا وكل امرأة معرّضة
النساء أكثر عرضة من الرجال للشعور بالخجل والعار في الإفصاح أو طلب المساعدة عندما يتعلق الأمر بالصحة العقلية أو النفسية.
النساء أكثر عرضة من الرجال للشعور بالخجل والعار في الإفصاح أو طلب المساعدة عندما يتعلق الأمر بالصحة العقلية أو النفسية.
لم أكن أدرك مدى تأثر الشخص الذي سبق وتعرض للتحرش! هل فعلا يبالغون والأمر لا يستحق كل هذه المبالغة، هل مجرد لفظ خارج مؤذي يمكن أن يسبب الاكتئاب عند بعض الفتيات؟
إن لم نعرف كيف نحب أنفسنا ونتقبلها كما هي، نتصالح مع طول قامتنا، قصيرة كانت أو طويلة، لا حرج إذا كان وزننا يحمل بعض الكيلوجرامات الزائدة. كما أن الشعر المجعد أصبح رائع وجذاب لا داعي لبعض الحيل المزيفة لإصلاحه، ألوان بشرتنا تضفي تميّزًا لكل واحدة فينا فلما الإصرار على تغيير ذلك؟!
في حالات قصوى يتولد تفكير في الانتحار أو التفكير من التخلص من الطفل بالرغم من وجود مغالطات مجتمعية كبرى وأوساط طبية أيضًا تروج لفكرة أن كل أم مكتئبة سوف تقتل طفلها وهو أمر غير صحيح
الاكتئاب قد يكون حالة عادية وعابرة بسبب ضغوطات الحياة، وقد يكون تجربة مستمرة تُضيّق عليك الخناق. سواء كان هذا أم ذاك، إنه حالة إنسانية محضة ولا تنتقص من رجولتك أبدًا و لا تستدعي الشعور بالعار أو الخزي بالتأكيد.
المناخ والفرص التي تتاح للمرأة العربية في الغرب قد تكون من أكبر المقومات المساعدة في مسيرة حياتها الدراسية والمهنية لتثبت ذاتها في مجالات متعددة وخاصة ميدان العلوم التي يسيطر عليه الذكور.